أوضح رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد «نزاهة»، الدكتور خالد بن عبدالمحسن المحيسن أن ذكرى اليوم الوطني، مناسبة عظيمة نستحضر فيها جميعًا تلك التضحيات التي بذلها الآباء والأجداد، ولكي نحافظ على المكتسبات الجليلة وما ننعم به من أمن وأمان ورخاء وازدهار.
وقال في تصريح بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ 88 للمملكة:«تَمْرُ على وطننا الغالي، في الأول من الميزان 13 محرم 1440هـ الموافق لـ 23سبتمبر 2018م، الذكرى الـ88 لتوحيد هذا الكيان العظيم المملكة العربية السعودية، على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ هذا الوطن الذي التف وتوحد أبناؤه في لُحمةٍ وطنية غيَّرت وجه التاريخ في الجزيرة العربية حول رايةٍ حملت شعار التوحيد، وبنت تحت هذه الراية الخفاقة وطن عظيم يتشرف بخدمة الحرمين الشريفين، وأصبح يحتل مكانةً عالمية سوف تبقى بإذن الله دومًا في مسار التاريخ وإنجازاته».
وبين الدكتور المحيسن، أنه في مثل هذا اليوم وقبل أكثر من ثمانية عقود حمل فيه هذا الكيان العظيم وباعتزاز وفخر اسم المملكة العربية السعودية، بعد ملحمة وطنية كبرى قادها الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ وجمع بها شتات هذه الأرض الطاهرة ليكون وطننا الغالي بفضل الله على قواعد ثابتة ونهج راسخ، عمل على استكماله ملوك هذا الوطن: سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله ـ رحمهم الله جميعاً ـ، واليوم حققت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عهد - الحزم والعزم -، إنجازات وتحولات كبرى شهد بها العالم بأسره في إشارة إلى وجه جديد لهذا الوطن حملته رؤية المملكة (2030).
وأكد رئيس «نزاهة»أن الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد حظيت بالكثير من الدعم من القيادة وصدرت الكثير من القرارات والأوامر التي كان لها الأثر الكبير في تعزيز عملها، ومباشرتها لاختصاصاتها، وتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها".
وقال الدكتور المحيسن: "إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الدائمة لمكافحة الفساد بمختلف صوره وأشكاله وعدم التسامح مع الفاسدين والمحافظة على المال العام ومحاسبة المقصرين، لها أبلغ الأثر في ضمان تحقيق (رؤية المملكة 2030) التي تسعى إلى بناء شامل ومثمر لمصادر الدخل وتوظيف الإمكانات المتاحة من أجل استثمارها عبر برامج ومشروعات يسهم فيها الوطن بكل مكوناته البشرية والطبيعية، وتنعكس بشكل مباشر على المواطن السعودي، هدف التنمية الأول، وصولاً إلى التطوير، وبناء مستقبل واعد تنعم فيه الأجيال القادمة بكل استقرار وثبات.
ودعا في ختام تصريحه الله عز وجل أن يحفظ المملكة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يُمدهما بعونه وتوفيقه لخدمة هذا الوطن الغالي، وأن يحفظ أمنه واستقراره، وينصر جنودنا البواسل المرابطين على ثغور الوطن.
وقال في تصريح بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ 88 للمملكة:«تَمْرُ على وطننا الغالي، في الأول من الميزان 13 محرم 1440هـ الموافق لـ 23سبتمبر 2018م، الذكرى الـ88 لتوحيد هذا الكيان العظيم المملكة العربية السعودية، على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ هذا الوطن الذي التف وتوحد أبناؤه في لُحمةٍ وطنية غيَّرت وجه التاريخ في الجزيرة العربية حول رايةٍ حملت شعار التوحيد، وبنت تحت هذه الراية الخفاقة وطن عظيم يتشرف بخدمة الحرمين الشريفين، وأصبح يحتل مكانةً عالمية سوف تبقى بإذن الله دومًا في مسار التاريخ وإنجازاته».
وبين الدكتور المحيسن، أنه في مثل هذا اليوم وقبل أكثر من ثمانية عقود حمل فيه هذا الكيان العظيم وباعتزاز وفخر اسم المملكة العربية السعودية، بعد ملحمة وطنية كبرى قادها الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ وجمع بها شتات هذه الأرض الطاهرة ليكون وطننا الغالي بفضل الله على قواعد ثابتة ونهج راسخ، عمل على استكماله ملوك هذا الوطن: سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله ـ رحمهم الله جميعاً ـ، واليوم حققت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عهد - الحزم والعزم -، إنجازات وتحولات كبرى شهد بها العالم بأسره في إشارة إلى وجه جديد لهذا الوطن حملته رؤية المملكة (2030).
وأكد رئيس «نزاهة»أن الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد حظيت بالكثير من الدعم من القيادة وصدرت الكثير من القرارات والأوامر التي كان لها الأثر الكبير في تعزيز عملها، ومباشرتها لاختصاصاتها، وتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها".
وقال الدكتور المحيسن: "إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الدائمة لمكافحة الفساد بمختلف صوره وأشكاله وعدم التسامح مع الفاسدين والمحافظة على المال العام ومحاسبة المقصرين، لها أبلغ الأثر في ضمان تحقيق (رؤية المملكة 2030) التي تسعى إلى بناء شامل ومثمر لمصادر الدخل وتوظيف الإمكانات المتاحة من أجل استثمارها عبر برامج ومشروعات يسهم فيها الوطن بكل مكوناته البشرية والطبيعية، وتنعكس بشكل مباشر على المواطن السعودي، هدف التنمية الأول، وصولاً إلى التطوير، وبناء مستقبل واعد تنعم فيه الأجيال القادمة بكل استقرار وثبات.
ودعا في ختام تصريحه الله عز وجل أن يحفظ المملكة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يُمدهما بعونه وتوفيقه لخدمة هذا الوطن الغالي، وأن يحفظ أمنه واستقراره، وينصر جنودنا البواسل المرابطين على ثغور الوطن.